خاتمة إذاعة مدرسية عن يوم الغذاء العالمي قصيرة
خاتمة إذاعة مدرسية عن يوم الغذاء العالمي قصيرة، فهذا اليوم من الأيام الاحتفالية الدولية التي يحتفل بها العالم لتقديم التوعية حول إحدى المسائل الهامة، والتي تهم فئات معينة من المجتمع الدولي، وواجب الدول حول العالم تجاه هذه الفئة، ولذلك يتم التعريف بها من خلال عدة فعاليات كما في الإِذاعات المدرسية، وفي مقالنا اليوم عبر مشروع المعرفة سوف نقدم عدة خواتيم للإذاعة المدرسية عن يَوم الغِذاء العَالمي، بما في ذلك باللغة العربية منها والأجنبية.
وإلى هنا أيها الحضور الكريم، نكون قد وصلنا وإياكم إلى نهاية هذه الإِذاعة المدرسية، التي تحدثنا فيها مطولاً وبشكل موسع عن هذا اليوم العَالمي الهام، والذي ينطوي في موضوعه على أهداف عدة تصب جميعها في مكافحة الجوع وما ينتج عنه من المجاعات، وهذا ما ينطوي على أحد الأهداف السامية التي دعا لها ديننا الإسلامي الحنيف، وهذا يتجلى بكثير من الأشياء التي أمرنا بها هذا الدين، كما الصدقات والزكاة ومساعدة الناس والنظر في حوائجهم وغير ذلك من القيم السامية المفروضة على الإنسان المسلم، وختاماً، أسأل الله تعالى لي ولكم العافية، ويجعلنا من نصرة المستضعفين والفقراء والمساكين، والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
كلمة عن يوم الغذاء العالمي مكتوبة كاملة
ومع هذه المعلومات الثمينة التي سمعناها، نصل وإياكم إلى نهاية هذه الإِذاعة المَدرسية التي قدمناها لكم عبر أثير إذاعة مدرستنا الموقرة، سائلين الله تعالى أن يكثر من فاعلي الخير، ويؤدي الناس واجباتهم تجاه الفقراء والمحتاجين، وأن تعمل المنظمات الدولية عملها بحق تجاههم، وأن يكون لدى الناس الوعي الكافي بضرورة مساندة بعضنا البعض، وأن هذا العمل له الثواب الكبير عند الله تعالى، وختاماً، أستودعكم في رعاية الله عز وجل، والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أيها الحضور الكريم، أسعدنا حسن استماعكم لفقرات إِذاعتنا المَدرسية هذه، ونسأل الله تعالى أن نكون قد بلغنا التعريف الوافي والكافي عن هذا اليوم، ونشكر الطلاب المجدين والمجتهدين على ما قدموه لنا من فقرات غنية بحق، عن هذا اليَوم الذي يجب على الجميع التفاعل فيه، لما يحمله من قيم عظيمة وسامية أمرنا بها الله -عز وجل- وحضنا عليها النبي الكريم -عليه الصلاة والسلام- كجزء أساسي من تعاليم ديننا الحنيف، ويجب التذكير دائماً أن العمل على مكافحة الجوع والفقر لا يقف عند حدود هذا اليوم، فهو يُوم لِتذكير المجتمع الدولي بواجباته تجاه الناس الفقراء في العالم بأسره، وإنما العمل على هذا اليوم يجب أن يتم دوماً وفي كل يوم، من حيث أن مساندة ومساعدة الفقراء هو واجب ديني وإنساني وأخلاقي، والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أيها الأحبة، يؤسفني قول أننا وصلنا إلى نهاية هذه الإِذاعة المَدرسية، التي خصصناها للحديث يَوم الغِذاء العَالمي وأهم المعلومات عنه، بما في ذلك أهم أحداثه وأهدافه والإجراءات المتخذة فيه وكيفية تأثيرها وأهمية على سلامة مجتمعنا الدولي الذي ننتمي إليه، ولا بد من التذكير مراراً وتكراراً على ضرورة تحقيق التفاعل الإيجابي والفعال في هذا اليوم، الذي ينتظره منا الناس حول العالم، وضرورة العمل عليه وعدم إهمال أي من مكوناته، إضافة إلى نشر الوعي به وبمتطلباته بشكل أوسع بين الأمم، لتحقيق أكبر عدد ممكن من المكاسب لصالح الناس الذين يعانون من نقص في الغذاء والماء والدواء، والسلام عليكم ورحمة الله -تبارك وتعالى- وبركاته ورضوانه.
ومع نهاية هذه الفقرة نكون قد وصلنا إلى نهاية آخر فقراتنا لليوم، التي قدمتها لكم عبر أثير إذاعتنا المدرسية الموقرة هذه، سائلين المولى -عز وجل- أن نكون قد تعلمنا ما ينفعنا، وأن ينفعنا بما علمنا، وأن نكون قد قدمنا كل المعلومات التي تبادرت إلى العقل عن هذا اليوم الدولي، وما هي أهميته وأهدافه التي يسعى إليها، وأهمية زيادة التفاعل في هذا اليوم ليتكاتف العالم في حل هذه المسألة الخطيرة التي تؤثر على حياة الإنسان في المناطق التي تعاني بشكل كبير منها، ونسأل الله تعالى أن يوفقنا لفعل الخير، وأن يعيننا على مساعدة الناس وقضاء حوائجهم، والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
At the end of this school radio dedicated to introducing this World Day، we must recall that teamwork is always fruitful، and people’s cooperation in spreading awareness on this day is one of the most important reasons for the success of its goals، so that we can fight hunger and poverty that suffer from people who share our lives in This planet، so that our planet becomes the first not only with its viability، but the first in deepening the meaning of coexistence، interdependence، solidarity and solidarity، and people must participate with an effective and great force، to put pressure on all governments in the world، to support poor countries، including our brothers in religion in countries Arab and Islamic، and our counterparts in creation in the countries of the whole world، so that our world deserves to be called the ideal world.
مقدمة إذاعة مدرسية عن يوم الغذاء العالمي
وفي نهاية هذه الإِذاعة المَدرسية المخصصة للتعريف بهذا اليَوم العالمي، لا بد لنا من التذكير من أن العمل الجماعي هو المثمر دائماً، وتعاون الناس على نشر الوعي في هذا اليوم هو من أهم أسباب إنجاح أهدافه، حتى نحارب الجوع والفقر الذي يعاني منه الناس الذين يشاركوننا العيش في هذا الكوكب، حتى يصبح كوكبنا الأول ليس فقط بقابليته للحياة، وإنما الأول في تعميق معنى التعايش والتكافل والتضامن والتعاضد، كما يجب على الناس المشاركة وبقوة فاعلة وكبيرة، ليتم الضغط على كل الحكومات في العالم، لمساندة الدول الفقيرة، بما في ذلك إخواننا في الدين بالدول العربية والإسلامية، ونظَرائنا بالخلق في دول العالم أجمع، حتى يستحق عالمنا أن يطلق عليه اسم العالم المثالي.
يعد يَوم الغِذاء العَالمي من الأيام الدولية التي تسعى لتحقيق أهداف متعددة ومحددة، ولذلك يتم التعريف بهذا اليُوم في كافة الفعاليات الممكنة، كما هو الحال مع فاعلية الإِذاعة المَدرسية التي قدمنا خواتيم لها من خلال هذا المقال، والتي سنقدمها لكم كملف بصيغة pdf يمكن تحميله “من هنا” لتحقيق الفائدة التعليمية منه.
هناك العديد من طرق الاستفادة من هذا للمحتوى الذي قدمناه في هذا المقال، والذي أوردنا من خلاله عدة خواتيم جميلة ومميزة للإذاعة المَدرسية، ونظراً لأهمية تحقيق الفائدة التعليمية المرجوة منها في أوجهها المختلفة كطباعتها على الورق واستخدامها كملف وورد، نقدمها لكم كملف بصيغة doc يمكن تحميله “من هنا“، لخدمة الأغراض التي ذكرناها سابقاً.
بهذا القدر نصل إلى نهاية مقالنا الذي كان بعنوان خاتمة إذاعة مدرسية عن يوم الغذاء العالمي قصيرة، والذي قدمنا من خلاله عدة خواتيم للإذاعة المَدرسية عن هذا اليوم الهام للغاية، كما قدمنا هذه الخواتيم بصيغتي pdf و doc لتحقيق أعلى درجات الفائدة منها.
كانت هذه ابرز المعلومات حول موضوع خاتمة إذاعة مدرسية عن يوم الغذاء العالمي قصيرة مقدمة لحضراتكم من موقع مشروع المعرفة .