سبب الدخول إلى المستشفى اسباب الدخول للمستشفى
قائمة المحتويات
سبب الدخول للمستشفى اسباب الدخول للمستشفى بحث نقاط لماذا نقوم بالدخول للمستشفى حيث نجد العديد من الطلاب يبحثون حول سبب الدخول للمستشفى وهم طلاب الطب او طلاب التمريض والذي يتم تكليف لهم بعض المهام من البحوث وتكون باللغة العربية او اللغة الإنجليزية.
تحتوي المستشفيات على مصادر وخبرات واسعة تُمكِّنُ الأطباء من تشخيص ومُعالجة طيفٍ كبيرٍ من الأمراض بسرعةٍ،
ولكن يُمكن أن تكون المستشفى مكاناً مخيفاً ويُسبب الارتباكَ،وتحدث الرعاية بسرعة ومن دُون تفسير غالبًا.يُمكن أن تُساعد معرفة ما الذي يُمكن توقعه المرضى على التكيف مع الرعاية المقدمة إليهم والمشاركة فيها بشكلٍ فعال في أثناء فترة إقامتهم في المستشفى،كما يُمكن أن يُساعد فهم المزيد حول خَدمات الرعاية في المستشفى ولماذا يجري استخدام هذه الخدمات على التقليل من الخوف الذي يشعر فيه المرضى في أثناء إقامتهم، وعلى شعورهم باكتساب المزيد من الضبط والثقة تجاه صحتهم عندما يجري إخراجهم من المستشفى.
هناك بعض الحالات التي يمكن ان تستدعي الدخول إلى المستشفى حيث يتم ادخال إلى المستشفى لـ عندما يُعانون من مشكلة خطيرة أو تُهدد الحياة (مثل نوبة قلبية)،كما يجري إدخالهم إليها أيضًا بسبب اضطرابات أقل خطورةً لا يُمكن معالجتها بشكلٍ ملائم في مكانٍ آخر (في المنزل مثلًا أو في مركز لجراحة المرضى الخارجيين).يقوم الطبيب (طبيب الرعاية الأولية أو اختصاصي أو طبيب قسم الطوارئ) بتحديد ما إذا المرضى يُعانون من مشكلة صحيَّة خطيرةً بشكلٍ يجعلهم في حاجة إلى دخول المستشفى.
ومن خلال ذلك نجد ان هناك قسمين للدخول للمستشفى وهي كما يالي
- عندما يعاني الشخص من مشكلة خطيرة تستدعي الدخول للمستشفى
- عندما يعاني الشخص اضطراب أقل خطورةً لا يُمكن معالجتها بشكلٍ ملائم في مكانٍ آخر
ولذلك نجد المستشفيات تقتض بالمرضى الذين يعانون من المشاكل الخطيرة كما هوفي حالة نوبة قلبية وكذلك حوادث خطيرة كما هو في حوادث الكوارث الطبيعية من الزلازل والإنهيارات والفيضانات وغيرها.
ايضاً المصابين بالحوادث من حوادث الحرائق وحوادث الحروب وتصادم السيارات والمشاكل الأسرية وغيرها من المشاكل التي يتم إستخدام الأسلحة النارية والحادة والهراوات وغيرها في الضرب مما يستدعي الدخول للمستشفى بأسرع وقت بسبب الإصابات التي تكون بالغة.
بينما هناك اشخاص يدخلون للمستشفى لمن هم اقل خطورة كما وضحنا ونجد الكثيرون يدخول للمستشفى في حالة ايضاً إستصعاب التداوي في المنزل مثل الزكام والحمى والحروق البسيطة والخدوش وألام الأسنان والمفاصل وغيرها.
عندما يُعانون من مشكلة خطيرة أو تُهدد الحياة (مثل نوبة قلبية)،كما يجري إدخالهم إليها أيضًا بسبب اضطرابات أقل خطورةً لا يُمكن معالجتها بشكلٍ ملائم في مكانٍ آخر (في المنزل مثلًا أو في مركز لجراحة المرضى الخارجيين).يقوم الطبيب (طبيب الرعاية الأولية أو اختصاصي أو طبيب قسم الطوارئ) بتحديد ما إذا المرضى يُعانون من مشكلة صحيَّة خطيرةً بشكلٍ يجعلهم في حاجة إلى دخول المستشفى.
ينطوي الهدف الرئيسيّ لدخول المستشفى على:
استعادة أو تحسين الصحة حتى يتمكن المرضى من العودة إلى منازلهم،
ولذلك يُقصَد من فترات الإقامة في المستشفى أن تكون قصيرة نسبيًا وأن يتمكَّن المرضى من الخروج منها بسلامة والعودة إلى منازلهم أو التوجه إلى مراكز أخرى للرعاية الصحية حيث يُمكن إتمام المُعالَجة.
قد يحتاج الأطفال إلى بقاء أحد الوالدين أو مقدم الرعاية معهم في المستشفى مُعظم الوقت.
يُعدُّ التسجيل الخطوة الأولى لدخول المستشفى،وأحيانًا يُمكن القيام بالتسجيل قبل الوصول إلى المستشفى،وتنطوي هذه العملية على تعبئة استمارات تحتوي على المعلومات التالية:
المعلومات الأساسية (مثل الاسم والعنوان)
المعلومات المتعلقة بالتأمين الصحِّي
أرقام هواتف أفراد العائلة أو الأصدقاء للاتصال بهم عند الضرورة القصوى
موافقة على تلقِّي المُعالَجة
موافقة على تقديم معلومات لشركات التأمين
موافقة على دفع التكاليف
يجري إعطاء المرضى سواراً تعريفياً ليرتدونه على المعصم،وينبغي عليهم التأكد من أنَّ المعلومات الموجودة على هذا السوار صحيحةً وأن يرتدونه طوال الوقت،وبهذه الطريقة، عندما تُجرى الفحوصات والإجراءات، يستطيعُ الموظفون في المستشفى التأكُّد من أنَّ لديهم الشخص الصحيح.
سواء جرى إدخال المرضى إلى المستشفى عن طريق قسم الطوارئ أم من قبل الطبيب، ينبغي عليهم إحضار معلوماتهم الطبيَّة؛
وتنطوي أهمّ الأشياء التي ينبغي على المرضى إحضارها على:
قائمة بجميع الأدوية التي يأخذونها وجرعات الأدوية (وينبغي أن تنطوي القائمة على الأدوية التي تُباع من دُون وصفةٍ طبيةٍ والأدوية الموصوفة والمُكملات الغذائية، مثل الفيتامينات والمعادن والأعشاب الطبية).
َقائمة بجميع أدوية الحساسية
أيّة تعليمات مكتوبة من قِبَل الطبيب
إذا لم يكن لدى المرضى هذه المعلومات أو كانت حالاتهم شديدةً إلى درجة لا تُمكنِّهُم من التواصل، ينبغي على أفراد العائلة أو الأصدقاء تقديمها إن أمكن، وينبغي عليهم إحضار جميع زجاجات الأدوية التي يمكنهم العثور عليها في المنزل.
ينبغي على المرضى أيضًا إحضار نسخة من أحدث ملخَّص طبي لديهم وسجلات الإقامة في المستشفى مؤخرًا.ولكن، لا يمتلِكُ العديد من المرضى هذه السجلات،وفي مثل هذه الحالات، يقوم موظفو المستشفى عادةً بأخذ المعلومات من طبيب الرعاية الأولية أو من قسم السجلات في المستشفى أو من كليهما.
وتوصي المستشفيات بأن يحضر المرضى أيضًا التوجيهات المسبقة وأية أشكال قانونية تشير إلى من يمكنه اتخاذ القرارات الطبية لهم في حالة عدم قدرتهم على اتخاذ القرارات بأنفسهم (تفويض رسميّ دائم للرعاية الصحية).
ينبغي أن يُعطِي المرضى كل هذه المعلومات إلى الممرضة المسؤولة عن وضعهم في غرفة في المستشفى.
ينبغي على المرضى إحضار المواد التالية أيضًا:
أدوات النظافة toiletries، بما في ذلك أمواس الحلاقة إذا جرى استخدامها في المنزل
نظارات طبية ومُعينات السَّمع وأطقم الأسنان (إذا كان يَجرِي استخدامها في المنزل)
بضعة أشياء شخصية، مثل صور الأحباب، حتى يشعر المرضى بالمزيد من الراحة
هاتف جوال مع شاحن له
عندما يَجرِي إدخال طفل إلى المستشفى، ينبغي على الأبوين إحضارَ شيء مريح له، مثل البطّانية المفضّلة أو دُميَة محشوَّة.
ونظرًا إلى أنَّ الأشياء الشخصية غالبًا ما تضيع في المستشفى (خصوصًا عند تغيير الغرف)، ينبغي وضع علامة أو لصاقة عليها جميعًا.ولكن، ينبغي ترك الأشياء الثمينة (مثل خاتم الزواج أو غير ذلك من المجوهرات وبطاقات الاعتماد والمبالغ الضخمة) في المنزل.
كانت هذه ابرز المعلومات حول موضوع سبب الدخول إلى المستشفى اسباب الدخول للمستشفى مقدمة لحضراتكم من موقع مشروع المعرفة .